يخوض الجنود المغاربة والفرنسيون تمرينا عسكريا، جويا وبريا، وهو تمرين مغربي-فرنسي يحمل اسم “شركي 2022″ بمنطقة الراشيدية.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، أمس الاثنين، أنه تم تنفيذ أعمال التخطيط لهذا التدريب، بشكل مشترك، بين المسؤولين العسكريين في البلدين، منذ شتنبر الماضي، في فرنسا والمغرب.
و”الشركي 2022” هو تمرين عسكري مشترك يتم تنفيذه في إطار مهام الدفاع عن الوحدة الترابية، ويهدف إلى تعزيز قدرات التخطيط وتطوير التشغيل البيني التقني والعملياتي بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي.