مع حلول شهر رمضان تعلو مادة التمور قائمة الاستهلاك في موائد إفطار المغاربة، وهو ما يجعل السلع تشهد تضاربا في الوفرة وفي الأثمنة.
طاقم “تمغربيت 24” زار منطقة درب ميلان المركز المعروف بأكبر سوق للتمور في المغرب، واستقى ارتسامات التجار والمواطنين حول وضع التمور برسم الموسم الرمضاني الحالي، فكانت الأجوبة مختلفة بين أثمنة مناسبة، وبين ارتفاع صاروخي في الأثمنة.